ويكيبيديا سارة حجازي – sarah hegazy wikipedia …. سارة حجازي مثلية الجنس مصرية ناشطة نسوية مقيمة في كندا .الصور سارة حجازي من ( انستجرام تويتر فيس بوك ) .سارة حجازي تؤيد الشذوذ الجنسي وتدعم فرقة مشروع ليلى الموسيقية التي تغني للمثلية الجنسية والعري والاباحية .سارة حجازي ظهرت في مظاهرات المثليين الجنسين ورفعت علم المثلية علم الوان قوس قزح .سارة حجازي تم سجنها في السجون المصرية ثم خرجت وقامت بالهجرة والعيش في كندا .سارة حجازي انتحرت في يونيو 2020 .Sarah Hegazi Super Communist, super gay and feminist. Smash the patriarchy, smash the capitalism.اخر كلمات قالتها سارة حجازي قبل انتحارها ..”إلي اخوتي، حاولت النجاة وفشلت، سامحونيإلي اصدقائي، التجربة قاسية وأنا أضعف من أن أقاومها، سامحونيإلي العالم، كنت قاسياً إلي حد عظيم! ولكني اسامح”.. سارة حجازي: تقارير عن انتحار الناشطة المصرية المدافعة عن حقوق المثليين في كندا .. أفادت تقارير صحفية ومستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بانتحار سارة حجازي، الناشطة المصرية المدافعة عن حقوق المثليين، في كندا حيث كانت تقيم منذ عام ونصف.وتناقلت وسائل التواصل الاجتماعي رسالة بخط اليد منسوبة إلى سارة تقول فيها ” إلى إخوتي..حاولت النجاة وفشلت، سامحوني. إلى أصدقائي…التجربة قاسية وأنا أضعف من أن أقاومها، سامحوني. إلى العالم..كنت قاسيا إلى حد عظيم، ولكني أسامح”.ورغم أن الرسالة لم تشر إلى عزم سارة، 30 عاما، الانتحار أو أنها انتحرت بالفعل، إلا أن نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي أكدوا خبر انتحارها في كندا، حيث طلبت اللجوء بعد خروجها من السجن في مصر على خلفية اتهامات بالترويج “للمثلية والانحراف الجنسي”.وكانت السلطات المصرية قد قبضت على سارة وأحمد علاء، الطالب بكلية الحقوق، في أكتوبر/تشرين الأول 2017 إثر رفع علم قوس قزح، شعار المثلية الجنسية، في حفل غنائي لفرقة “مشروع ليلى” اللبنانية، في سبتمبر / أيلول من نفس العام. واتهمتها النيابة المصرية في القضية التي عرفت باسم “علم قوس قزح”، بالانضمام إلى جماعة محظورة تروج “للفكر المنحرف”. لكنها نفت هذه الاتهامات وقالت إنها لوحت بالعلم تضامنا مع حقوق المثليين.وتم الإفراج عنها بكفالة في يناير/كانون الثاني 2018، وسافرت إلى كندا.وعلى الرغم من أن المثلية الجنسية ليست جريمة في مصر، إلا أنها تدخل تحت طائلة القوانين التي تمنع “الفكر المنحرف والترويج للفجور والأعمال المنافية للآداب العام”، كما يتعامل المجتمع مع المثليين جنسيا على أنهم “منبوذون”. وعملت سارة إخصائية في تكنولوجيا المعلومات مع شركة مصرية، قبل أن تتحول إلى ناشطة للدفاع عن المثلية الجنسية والتنوع الجنسى، وكانت من مؤسسي حزب “العيش والحرية” تحت التأسيس.وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ “سارة حجازي”، وأصدر حزب العيش والحرية (تحت التأسيس)، الذي كانت تنتمي إليه سارة، بيانا نعاها فيه. كما أعلنت حركة الاشتراكيون الثوريون وفاتها على تويتر، واصفة إياها بأنها “مقاتلة مقاومة اشتراكية”.ونعت الناشطة المصرية ورئيس مؤسسة بلادي الحقوقية آية حجازي، في تغريدة على تويتر سارة بعد خبر وفاتها، وقالت آية “سارة حجازي تركتنا لأن عالمنا قاس ولا يرحم”.
لتحميل الصور يجب كتابة تعليق لا يقل عن 5 كلمات
التعليقات لن تنشر الا بعد مراجعة الادارة
التعليقات لن تنشر الا بعد مراجعة الادارة